روى الدرويش عن الراعية قولها:
لا يرى العاشق المصيدة التي نصبتها عيون الرقباء، لأن عينه معلقة بوجه المعشوق.
علق الدرويش:
من رأى الوجه غاب عن كل شيء ورأى كل شيء.
ألقى الدرويش شطحته ثم غاب في زحمة "الحي اللاتيني"، فيما ساقت الراعية أغنامها جهة "الهايد بارك"…