هذا وبحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد بن مبارك، اليوم، على هامش مشاركته في القمة الـ19 لحركة عدم الانحياز المنعقدة في مدينة كامبالا الاوغندية، مع وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها وتطويره، واعادة تفعيل نشاط اللجنة المشتركة والبروتوكولات الموقعة بين البلدين.
كما تناول اللقاء، التطورات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتداعيات العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية، والتأكيد على أهمية توقف جرائم الابادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الاسرائيلي في فلسطين.
واطلع الوزير بن مبارك، ،وزير الخارجية الجزائري، الذي تشغل بلاده مقعداً غير دائم في مجلس الامن، على مستجدات الأوضاع في اليمن ومنطقة البحر الأحمر بفعل هجمات المليشيات الحوثية الارهابية التي صعدت من عملياتها ضد السفن التجارية في البحر الأحمر، وتبعات ذلك على اليمن والاقليم والسلم والامن الدوليين.
من جانبه، أكد وزير الخارجية الجزائري، دعم بلاده للشرعية الدستورية في اليمن، وأهمية الحل السلمي وفقاً للمرجعيات المتفق عليها لاسيما قرار مجلس الامن رقم 2216..مجدداً دعم الجزائر وتطلعها لتحقيق السلام وعودة الأمن والاستقرار في اليمن.
حضر اللقاء نائب مندوب اليمن لدى الأمم المتحدة السفير مروان نعمان .
فيما التقى وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد بن مبارك، على هامش مشاركته في قمة عدم الانحياز المنعقدة في مدينة كامبالا الاوغندية، نظيره الارتيري عثمان صالح محمد.
جرى خلال اللقاء، بحث سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة تطورات الاوضاع في اليمن ومنطقة البحر الأحمر، وأهمية وقف العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة.
وتحدث بن مبارك، عن تداعيات عدوان الكيان الاسرائيلي على قطاع غزة..مشدداً على ضرورة تضافر الجهود الدولية للضغط على اسرائيل لوقف اطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الانسانية، والتوصل لحل سلمي دائم للصراع وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
كما تبادل الجانبان، وجهات النظر حول جهود السلام في اليمن والتطورات الأخيرة في البحر الأحمر جراء استهداف المليشيات الحوثية للسفن التجارية وتهديد شريان الملاحة البحرية وتداعياتها على دول المنطقة والسلم والامن الاقليمين والدوليين.
حضر اللقاء المندوبة الدائمة لاريتريا لدى الأمم المتحدة السفيرة صوفيا تيسفامريم، ونائب مندوب اليمن الدائم في نيويورك السفير مروان نعمان.
وبحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد بن مبارك، اليوم، على هامش مشاركته في قمة عدم الانحياز المنعقدة في مدينة كامبالا الاوغندية، مع وزيرة خارجية موزمبيق فيرونيكا ناتينييا، العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها.
كما تناول اللقاء، التطورات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتداعيات العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية، والموقف الدولي لانهاء جرائم الابادة الجماعية التي ترتكبها اسرائيل في فلسطين.
واطلع الوزير بن مبارك، ،وزيرة خارجية موزمبيق التي تشغل بلدها مقعداً غير دائم في مجلس الامن، على مستجدات الوضع في اليمن ومنطقة البحر الأحمر بفعل هجمات المليشيات الحوثية التي صعدت من عملياتها الإرهابية ضد السفن التجارية في البحر الأحمر ،وتبعات ذلك على اليمن والاقليم والسلم والامن الدوليين.
وأكد الجانبان، ضرورة الضغط على اسرائيل لايقاف جرائمها في قطاع غزة، والتوصل لوقف اطلاق النار، وإنهاء دوامة العنف، وتحقيق حل الدولتين وفقاً للقرارات الدولية وعبر عملية سلمية تفاوضية.
كما أكدت وزيرة خارجية موزمبيق، دعم بلادها للشرعية الدستورية في اليمن..معربة عن تطلعها لتحقيق السلام وعودة الأمن والاستقرار إلى اليمن.