في أول تعليق على ضربة مؤثرة من 250 ضربة .
قال الدكتور البولندي الدكتور اليمني محمد جميح عبر سلسلة تدوينات له على حسابه بمنصة إكس: الجزيرة يصرح إيراني: دفعة جديدة من الصواريخ في طريقها للأراضي المحتلة!
واضاف هاتوا قائداً عسكرياً واحداً، ومن قبل تحدث عن طائرته في طريقها لتحقيق أهدافها!
ولننتظر لنتحدث عن هذه الصواريخ، ولا نستبق الضربات…
لكن…
ركزوا فقط على الإعلان عن الصواريخ قبل وصولها!
وتابع جميح في تدوينه اخرى : ترمي إيران من هجومها الليلة لهدفين:
الأول: استعادة ثقة حلفاء اهتزت ثقتهم في قدرة على الرد.
الثاني وهو الأهم: منع تطوير الحرب نحو نطاقها بالاستعراض.
المشكلة أنها تحاول تحقيق الهدف معاً، لأنها تحقق ولا تمنع تحقق الآخر.
إرضاء الحلفاء يعني حرباً حقيقية واستعراض لن
يرضي الحلفاء.
وأشار إلى أن نتائج الهجوم 2 مسلحين فلسطينيين في تل أبيب كانت 6 قتلى و16 جريحاً إسرائيلياً، وجراح سبعة منهم بين التنفيذ والخطيرة.
ترى ما هي نتائج الهجوم 200 إيراني؟
إذا إنجلى عن ظهور "غير فّعال" كما يخترق البيت الأبيض، فستكون مقارنة نتائج هجماتها بنتائج تقنية تل أبيب مخزية لإيران.