رحب وحيا وبارك عضو المجلس القيادي الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بلقاء الإخوة في المجلس الانتقالي الجنوبي والمكتب السياسي للمقاومة الوطنية .
وقال عبر تدوينه له على حسابه بمنصة إكس: أحيي وأرحب بلقاء الإخوة في المجلس الانتقالي الجنوبي والمكتب السياسي للمقاومة الوطنية وأبارك وأعتز بمثل هذه اللقاءات التي تعزز وحدة الكلمة وتماسك الصف الوطني.
واضاف كل لقاء أو حوار كان محدوداً أو موسعاً هو علامة صحية في جسد الدولة، ومثلما إن الخلافات في الرأي مهما كان حجمها هي ظاهرة صحية فإن العمل على تجسيرها هو الموقف الطبيعي والصحيح.
وتابع أخي وزميلي اللواء عيدروس، وأخي وزميلي العميد طارق يشكلان من خلال قيادتهما الرصينة لمكونيهما أحد أهم الركائز الأساسية في البناء الوطني .
واشار الى إن حجم التحديات التي يمر بها بلدنا تقتضي أن يعمل الجميع وفق إطار وطني يجمع الكلمة ويوحد الصف ويستجيب لتطلعات شعبنا وطموحاته الوطنية.